Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    ADellal.comADellal.com
    • الرئيسية
    • الادارة التربوية
    • التدبير التربوي
    • الترسانة القانونية
    • الإحصاء والتخطيط
    ADellal.comADellal.com
    أنت الآن تتصفح:Home » أسس تدبير الفضاء والزمن المدرسي حضوريا وعن بعد
    التدبير البيداغوجي

    أسس تدبير الفضاء والزمن المدرسي حضوريا وعن بعد

    عبد الرحيم الدلالعبد الرحيم الدلال2023-11-26آخر تحديث:2024-06-04لا توجد تعليقات9 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أولا: مفهوما الفضاء والزمن

    1.1- مفهوم الفضاء المدرسي

    يمكن تعريف الفضاء المدرسي بصفة عامة، بأنه كل مساحة مخصصة بشكل مباشر أو غير مباشر لأنشطة التعلم داخل أسوار المدرسة، وهذا يشمل الفصول الدراسية للمؤسسات التعليمية والساحات والمقاصف والممرات …، أو خارج المدارس، كالمكتبات والمسارح وفضاءات الزيارات المدرسية المنظمة وغيرها. هذا دون إغفال الفضاءات التعليمية الرقمية التي تطورت في السنوات الأخيرة.

    1.2- مفهوم فضاء القسم

    أما فضاء القسم فهو المجال الذي يمثل مصدرا لإدراك المعرفة واكتساب السلوك؛ حيث يكون محكوما بمجموعة من الشروط الموضوعية (الصور والرسوم، العينات، الطاولات، السبورة، الوسائل)…، ومجموعة أخرى من الشروط الذاتية والنفسية (الخبرات، الحمولات..).. وإنجاح الفعل التربوي التدبيري يفرض بالضرورة تنظيما محكما لفضاء العمل الدراسي، واستعمال مجالاته في وظائف مختلفة.

    1.3- مفهوم الزمن

    يحيل مفهوم الزمن المدرسي إلى تنظيم وتدبير الحصص السنوية والأسبوعية واليومية لأنشطة المتعلم بحيث يوضع في الإعتبار هذا التنظيم الصحة الجسمية والنفسية للمتعلم، والأوقات المناسبة للتعلم. ويندرج تدبير الزمن ضمن سياق تدبير عملية التعلم والتخطيط لسير الأنشطة والزمن المخطط لها، بحيث لا يمكن فصل تدبير الزمن عن سيرورة التعلم.

    إن مسألة الزمن والوقت المخطط للتعلمات مرتبطة أساسا بحاجة المتعلمين وبأهدافهم الخاصة من جهة وبعوائق التعلم وصعوباته من جهة ثانية، مما يفرض مقاربة إشكالية الزمن وتدبيره من خلال تنويع الاستراتيجيات وتنظيم أشكال العمل حسب مراكز الاهتمام وعوائق التعلم وتوفير الوسائل والمعدات الضرورية مع تكييف البرامج الدراسية والمحتويات. كما أن استثمار خبرات المتعلمين كمصدر للتعلم وتنمية قدراتهم على التعلم الذاتي وتحمل المسؤولية وأخذ المبادرة، كل هذا من شأنه أن يساعد على التعلم وتدبير زمنه.

    ويبقى التنظيم السنوي والشهري والأسبوعي واليومي إطارات عامة تساعد على المراقبة والتحكم في لحظات التعلم وفترات والتحكم في محطات البناء والإرساء والتقويم، ويعمل المدرس على تكييفها في إطار التعاقد الديدكتيكي بين الأطراف المكونة لعملية التعليم والتعلم.

    ثانيا: تحديد أسس تدبير الفضاء والزمن حضوريا وعن بعد

    2.1- تدبير الفضاء حضوريا.

    يعد الفصل الدراسي أحد الفضاءات والأماكن التي يتم فيها بناء التعلمات، ويتطلب تحقيق جودتها من المدرس يقظة وفهم دقيق لكيفية تدبيره وتنظيمه؛ حتى يجعله فضاء لإكساب المتعلم الكفايات الضرورية و الأساسية التي تعطيه القدرة على الاندماج في الحياة العامة والعملية.إن هندسة الفضاء الدراسي بشكل تتنوع فيه طرق التدريس، وتتوفر فيه السبل والوسائل التي تنمي الكفايات الأساس للمتعلم؛ سيكون لها لا دور كبير وحاسم في جعل التعلمات ذات جودة و مردودية عالية، وستخلق لدى المتعلم الحافزية لبذل قصارى جهوده في عملية التحصيل الدراسي.

    2.1.1- الأركان التربوية

    يمكن للمدرس أن ينظم وينشئ بمعية متعلميه داخل القسم مجموعة من الأركان التي ُتوظف وُتستغل أثناء التعلم من ركن للقراءة مزود بمعاجم وقواميس وقصص وكافة الكتب التربوية الأخرى المفيدة في هذا المجال، وركن للورشات والأعمال اليدوية، وركن خاص بالوسائل الديدكتيكية إلى غير ذلك من الأركان….

    2.1.2- تزيين جدران القسم

    يتم تزيين جدران الفصل الدراسي بمجموعة من الصور والرسومات والنماذج التي يمكن توظيفها في بناء التعلمات، وينبغي تصنيفها حسب مجالات التعلم المبرمجة في المناهج الدراسية ووحداتها الدراسية.

    2.1.3- هندسة الفصل الدراسي

    تقتضي كل حصة دراسية حضورية داخل الفصل الدراسي من كل تلميذ، أن يعيش أي نشاط معين في وقت محدد، داخل فضاء معين، مع فئة معينة من التلاميذ. وهنا تبرز أهمية التفاعل الذي يحصل بين هذه العناصر الثلاثة التالية: الحيز المكاني، الحيز الزمني، ومجموعات الفصل الدراس ي. لهذا الغرض؛

    وجب تنظيم الفضاء بشكل أمثل يجعل من العمل بالمجموعات إجراء أساسيا لخلق التفاعلات داخل جماعة الفصل، وذلك لما لها من أثر إيجابي في خلق الدافعية لدى المتعلمين. وتتغير هندسة الحيز المكاني للفصل باختلاف الأنشطة الدراسية التي ينجزها الأستاذ بمعية تلامذته. ويمكن الإشارة في هذا الباب إلى ثلاث بنيات رئيسية وهي:

    – البنية الكلاسيكية:

    وهي الأكثر شيوعا في نظامنا التعليمي، تستعمل في حالة الدروس الجماعية؛ حيث ينظر جميع التلاميذ في اتجاه الأستاذ الذي يتخذ من موضع السبورة نقطة للتواصل مع التلاميذ.وتسمح هذه البنية للأستاذ بمراقبة الفصل الدراس ي في نفس اللحظة. ومن سلبيات هذه البنية؛ نجد صعوبة المشاهدة بالنسبة للتلاميذ الجالسين في الصفوف الخلفية، دون أن ننسى المشكل النفسي المتمثل في تمثل التلاميذ أن كل من يجلس في الخلف فهو “كسول”. إضافة إلى ذلك فهي تمكن بعض التلاميذ من الاختباء خلف الآخرين وهذا يقلص و يحرمهم من فرصة المشاركة في العملية التعلمية التعلمية.

    – البنية على شكل U :

    تطبق إذا كان عدد التلاميذ قليل نسبيا، تسهل عملية التواصل الجماعية بين التلاميذ فيما بينهم وكذلك مع الأستاذ، وتمكن الأستاذ من ضبط التلاميذ وتسهل عملية الانتقال فيما بينهم؛ من خلال توزيع النظر على الجميع. ومن سلبيات هذه الوضعية كونها تعيق مشاهدة السبورة بالنسبة للتلاميذ الذين يجلسون جانب الصفوف.

    – البنية على شكل مجموعات صغيرة:

    تعد من أبرز البنيات على مستوى المردودية خصوصا بالنسبة للجانب التواصلي. تمكن هذه البنية التلاميذ من التواصل والتبادل المعرفي داخل مجموعات صغيرة ( 4إلى 6أفراد)؛ مما يضفي جو الحيوية والتنافس على أنشطتهم، كما تسهل عملية تنقل الأستاذ داخل الفصل والتواصل مع مجموع التلاميذ بشكل مباشر.

    2.1.4 – فضاءات أخرى للتعلم :

    ينبغي ألا تتم التعلمات داخل حجرات الدرس فقط، بل يجب البحث عن فضاءات أخرى، داخل المؤسسة أو خارجها. ويمكن للتعلمات أن تتم خارج فضاء القسم في إطار الشراكة التي تربطها المؤسسة مع مؤسسات ذات طابع تربوي أو اجتماعي أو تربوي أو اقتصادي أو جمعيات ، وهي فضاءات من شأنها توسيع مجال الحياة المدرسية، وتحقيق انفتاح المؤسسة على محيطها، ومن هذه الفضاءات: مراكز البحث، متاحف، دور الثقافة، مراكز التوثيق، مؤسسات خصوصية وعمومية، أوساط طبيعية، مكتبات عمومية، معالم….

    2.2-تدبير الزمن حضوريا

    الزمن هو مقدار الوقت الذي يستغرقه كل عمل أو فعل، فهو بذلك شرط قبلي للفعل التربوي. ويمكن التمييز بين ثلاثة أنماط زمنية في الفعل التربوي: زمن المنهاج أو البرنامج، زمن الإنجاز أو التدريس تم زمن الاكتساب أو زمن التعلم من لدن المتعلم. ويقتضي التدبير الفعال لوضعيات التعلم أن يمنح المتعلم الوقت الكافي لبناء تعلماته تبعا لحاجاته وخبراته واستعداداته، وقدراته وإيقاع تعلمه، وكلما ارتفعت وتيرة إنجاز البرنامج انخفضت وتيرة جودة الاكتساب والتعلم.

    2.2.1- أصناف الزمن المرتبطة بالممارسة الصفية:

    الزمن المنطقي للمعرفة: فكل معرفة في طبيعتها الإبستمولوجية تشترط قدرا من الزمن في بنائها وبلورتها، فكلما كان المفهوم معقدا كلما تطلب الأمر مزيدا من الوقت للشرح والإيضاح والتمثيل.

    الزمن المنطقي للإنجاز: هي الكتلة الزمنية التي يتطلبها نظريا النقل الديدكتيكي للمعرفة، وهذا يرتبط عمليا بالزمن المنطقي للمعرفة، وبالاختيارات الديدكتيكية التي يقوم بها الأستاذ؛ من حيث بناء الوضعيات وطرق الاشتغال والتحكم في العتاد والوسائل، إلى غير ذلك من الشروط المتصلة بالممارسة الصفية.

    – الزمن الواقعي للإنجاز: هو المدة الزمنية التي يتطلبها إنجاز التعلمات على أرض الواقع. وتختلف حسب ظروف الزمان والمكان التي تجرى فيها عملية التدبير، وحسب إيقاعات زمن التعلم لدى المتعلمين أيضا.

    وقــــــــــــــــــد يطول الزمن الواقعي للإنجاز حسب شروط التدريس وظروفه، وقدرات المتعلمين المختلفة مكانيا. ويظهر هذا واضحا في الانزياح بين الزمن المخطط له في إنجاز حصة في مادة معينة من طرف السلطات التربوية الوصية، والزمن الذي يستغرقه الإنجاز الصفي من طرف المدرس.

    – الزمن النظري للتعلم: هو الكتلة الزمنية التي يتطلبها نظريا التعلم حسب سيكولوجيا النمو والتعلم في ارتباط مع مراحل النمو النفس ي والذهني للمتعلم؛ حيث يختلف التعلم من مادة إلى أخرى، ومن سن إلى آخر، ومن فرد الى آخر.

    – الزمن الواقعي للتعلم: زمن إيقاع التعلم عند كل فرد من جماعة الفصل، ويتعلق بمكتسبات المتعلم القبلية من حيث الكم والنوع. ويختلف الزمن الواقعي للتعلم حسب قدرات الفرد، وشخصيته، وسنه، وظروف عيشه، والظروف الثقافية والاجتماعية والاقتصادية للأسرة. لكي يتمكن الفاعل التربوي من التدبير الجيد للزمن؛ يجب أن يأخذ بعين الاعتبار ما يلي:

    2.2.2- برمجة التعلمات السنوية:

    ويأخذ بعين الاعتبار ما يلي:
    • الملاءمة مع الاستعدادات الحسية والذهنية للمتعلم ومتطلباته؛

    • برمجة التعلمات مع مراعات الإيقاعات اليومية والأسبوعية والسنوية؛
    • توظيف الموارد البشرية والموارد المادية من حجرات و عتاد ديداكتيكي بما يضمن شروط التعلم؛
    • مراعاة متطلبات الحياة الاجتماعية والنفسية لمحيط المؤسسة؛
    • تنظيم السنة الدراسية تنظيما يراعي مختلف المستويات التعليمية؛
    • احترام وقت مجالس الأقسام بإعتبارها فترة لتدارس نتائج الفترات السابقة، وبرمجة أنشطة الدعم والفترات الدراسية المقبلة.

    2.2.3- برمجة التعلمات السبوعية:

    وتبعا لمسطرة محددة من لدن السلطة التربوية الجهوية، تأخذ بعين الاعتبار ما يلي:

    • مراعاة الظروف الملموسة لحياة السكان وبيئتهم؛
    • الاستثمار الإيجابي للمدد الزمنية التي يقضيها المتعلم داخل المدرسة بعيد عن الأسرة، خاصة في المناطق النائية؛
    • المراعاة للجهد والوقت المبذول لتنقل المتعلمين بين البيت والمدرسة؛
    • وضع المميزات الصحية والنفسية للمتعلمين في الإعتبار تبعا للفروق الفردية بين المتعلمين؛
    • التدرج من بداية الأسبوع إلى نهايته، بشكل يتيح للمتعلم استعمال جهده عبر الأسبوع؛
    • التركيز على أن تكون التعلمات في الفترة الصباحية لأنها ذات مردودية أكبر؛
    • برمجة حصص التربية البدنية في أواخر الحصص الصباحية أو المسائية؛
    • برمجة الحصص الدراسية العادية وحصص الأنشطة المندمجة وحصص الدعم في فترات زمنية متعاقبة، وفي فضاءات مختلفة لتفادي الرتابة

    2.2.4- برمجة التعلمات اليومية:

    تأخذ بعين الاعتبار ما يلي:

    • الحرص على مراعاة المميزات الذهنية للمتعلمات و المتعلمين خلال اليوم وذالك بجعل الفترة الصباحية أطول من الفترة المسائية كلما أمكن ذلك؛
    • احترام الغلاف الزمني المخصص لكل حصة وكل مادة؛
    • إعادة النظر في التسلسل البيداغوجي للحصص الدراسية و العمل على جعلها متنوعة و متكاملة وتعتمد على تسلسل منطقي يساهم في التخفيف من وزن الحقيبة المدرسية؛
    • اعتماد أنشطة على أشكال عمل متنوعة لتسير التواصل بين مجموعة القسم ، مع تفادي وضعيات الجلوس التقليدية في صفوف وتجنيب المتعلم(ة) قضاء مدة زمنية طويلة في وضعيات وأنشطة متشابهة ؛
    • عدم إرهاق المتعلمين والمتعلمات بالأنشطة المدرسية المنزلية؛
    • استغلال جميع الفضاءات المتاحة داخل المؤسسة وخارجها؛
    • الاحتفاظ داخل الفصول الدراسية بالكتب والأدوات التي لن يحتاجها المتعلمات والمتعلمون بالبيت؛
    • توعية الأمهات والآباء والأولياء الأمور المتعلمات والمتعلمون بأهمية الانسجام بين زمن المتعلم(ة) داخل أسرته وبين الزمن المدرسي.

    2.3- تدبير الفضاء والزمان عن بعد

    التعليم عن بعد أو ما يسمى بالإنجليزية (Distance Learning) هو عبارة عن أسلوب تعليمي يهدف إلى خلق بيئة تفاعلية افتراضية عبر شبكة الإنترنت، يكون في مقدور المتعلم والأستاذ الالتقاء من خلالها وتبادل المعلومات والمناقشات العلمية. وقد ساعد هذا النوع من التعليم على توفير بيئة ُتشبه إلى حد كبير الفصول الدراسية. ومن َثم أصبح من الممكن ممارسة التعليم بين أفراد العملية التعليمية من أي مكان بالعالم عبر بيئة تواصل افتراضية موثوقة وناجحة، ومن هنا تكمن أهمية وتفرد التعليم عن بعد.

    أمــام هذا التطــور التكنولوجــي الــذي يشــهده العالــم، أصبــح التعليـم عــن بعــد أكثــر حضــورا وأهميــة، بـل ووسـيلة تعليميـة ناجعـة خـلال العشـر سـنوات الأخيـرة. ويستند التكوين عن بعد إلى الدعامة الأولى من الميثاق الوطني للتربية والتكوين التي نصت بصريح العبارة على أن من الغايات مي الكبرى للنظام التعلي المغربي “تعميم تعلم جيد في مدرسة متعددة الأساليب”.

    أصبح التعليم عن بعد اختيارا تربويا مكملا للتعليم الحضوري، وقد تبين أن السلطة التربوية تراهن مستقبلا على تعميم هذا الأسلوب البيداغوجي على كل مستويات التعليم. وتتوقف عملية إنجـاح التدريـس عـن بعـد علـى التمكـن مـن العـدة التكنولوجيـة؛ مــن أجــل دمجهــا أكثــر فــي العمليــة التعليمية التعلمية.

    ويقتضــي التعلــم عــن بعـد اســتخدام تكنولوجيـا الاتصـال والتواصـل؛ بوصفها وسـائل مسـاعدة للتعليـم، يكـون فيـه المتعلـم مركـز اهتمـام ومحور العملية التعليمية التعلمية. وهذا يدعـونا إلـى إعـادة تصـور أنشـطة التعلـيم والتعلم وبنائها؛ بمنطق جديد يراعي التطور التكنولوجي وعالم الرقمنة.

    2.4-أساليب التدبير البيداغوجي واستراتيجياته

    أسلوب التدبير البيداغوجي:

    * هو سلوك شخص ي سائد، وطريقة فردية لربط علاقة التفاعل مع الآخر وممارسة التدريس.

    * يتحدد أسلوب التدريس بالكيفية التي يتناول بها المدرس طريقة التدريس.

    * الإجراءات التي يتبعها المدرس في تنفيذ طريقة التدريس بأسلوب يميزه عن غيره من المدرسين الذين يستخدمون نفس الأسلوب، ومن ثم يرتبط أسلوب التدريس أساسا بالخصائص الشخصية للمدرس.

    وتنقسم أساليب التدريس إلى خمسة أنواع:

    التدبير التدبير البيداغوجي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقطرق الارتقاء بالموارد البشرية
    التالي التدبير الديدكتيكي وفق المقاربة بالكفايات
    عبد الرحيم الدلال
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مفهوم التخطيط التربوي و أهميته و أنواعه

    2024-02-28

    تدبير المشاريع: خطوات النجاح

    2024-02-27

    إدارة الوقت و التدبير الإداري

    2024-02-25
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أحدث المقالات
    • ملخص في مجال المالية العمومية الجزء الرابع : المحاسبة العمومية
    • ملخص في مجال المالية العمومية : مرافق الدولة المسيرة بطريقة مستقلة الجزء الثالث
    • ملخص في مجال المالية العمومية : الحسابات الخصوصية للخزينة الجزء الرابع
    • ملخص في مجال المالية العمومية : الميزانية العامة الجزء الثاني
    • ملخص في مجال :المالية العمومية الجزء الأول
    أحدث التعليقات
    • عبد الرحيم الدلال على مهام ناظر المؤسسة التعليمية العمومية
    • بن عامر حاكمي على مهام ناظر المؤسسة التعليمية العمومية
    • الناظر على مهام ناظر المؤسسة التعليمية العمومية
    • التحغيز الذاتي على إدارة الوقت و التدبير الإداري
    • saida على مهام أطر الإدارة التربوية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • سياسة الخصوصية
    • اتصل بي
    • من نحن

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter